الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين.
وتتميما للسلسلة الذهبية في أكاذيب علماء الرافضة على أهل السنة والجماعة ،نضع هذا الموضوع والتي يتكون من شقين:
1-تناقض علماء الرافضة.
2-كذبهم على أهل السنة والجماعة.
بطل هذا الموضوع هو أبان بن أبي عياش ،الذي وضع كتاب سليم بن قيس الهلالي.
1-أحد علماء الرافضة وهو المدعو :الأسترآبادي يرى أن أهل السنة والجماعة يضعفون الرجل.
لكن عالما آخروهو المير حامد حسين يكذب بلاخجل ويدعي أن أهل السنة والجماعة يوثقونه ويعظمونه ويجعلونه من عظام العلماء. ما هذا التناقض بين علمائكم يا رافضة؟
والتناقض الآخر أن أحدهم يراه شيعيا والآخر يراه سنيا !!!
2-الأول كذب فزعم أن سبب التضعيف لأبان بن أبي عياش هو تشيعه .
الثاني كذب فزعم أنه من الثقات عندنا.
هذه هي الوثيقة وقد لونت الشاهد:
وللرد على هذين الدعيين الكاذبين نضع أقوال علماء الجرح والتعديل في هذا الراوي:
أحمد بن حنبل: أبان كذاب.
شعبة بن الحجاج:"لأن يزني الرجل خير من أن يروي عن أبان".
علي بن المديني:"كان ضعيفا"
وكيع بن الجراح:"منكر الحديث"
قال يحيى بن القطان : متروك
سفيان الثوري:كَانَ أَبَانُ نَسِيًّا لِلْحَدِيثِ.
أبو داود: "لا يكتب حديثه"
الفلاس:"متروك الحديث"
السعدي:"ساقط"
يحيى بن معين:"متروك الحديث"
ابن سعد: بصري متروك الحديث
النسائي:"متروك الحديث"
أبو عوانة: ما أستحل أن أروي عنه.
أبو حاتم الرازي:"متروك الحديث"
أبو زرعة الرازي:ترك حديثه
الفسوي:ذكره في "باب من يرغب عن الرواية عنهم"
الحاكم:"منكر الحديث تركه شعبة وأبو عوانة ويحيى وعبد الرحمن".
الدارقطني:"متروك الحديث"
ابن عدي:عامة ما يرويه لا يتابع عليه, وهو بين الأمر في الضعف, وأرجو أنه لا يتعمد الكذب, إلا أنه يشبه عليه ويغلط, وهو إلى الضعف أقرب منه إلى الصدق.
قال الساجي: "كان رجلا صالحا سخيا فيه غفلة يهم في الحديث ويخطئ فيه"
يَزِيدُ بْنُ زُرَيْعٍ: تَرَكْتُ أَبَانَ .
الذهبي: هالك.
هذه هي أقوال علماء الجرح والتعديل الذين زعم عالم الرافضة أنهم يوثقونه ،فهل يضحك على نفسه ؟ أم علينا؟
وأيضا كما ترون فلم يضعف لأنه شيعي كما زعم الآخر دون خجل .
لله المشتكى من كذب علماء الرافضة الذي يتخذونه دينا !!!!
وتتميما للسلسلة الذهبية في أكاذيب علماء الرافضة على أهل السنة والجماعة ،نضع هذا الموضوع والتي يتكون من شقين:
1-تناقض علماء الرافضة.
2-كذبهم على أهل السنة والجماعة.
بطل هذا الموضوع هو أبان بن أبي عياش ،الذي وضع كتاب سليم بن قيس الهلالي.
1-أحد علماء الرافضة وهو المدعو :الأسترآبادي يرى أن أهل السنة والجماعة يضعفون الرجل.
لكن عالما آخروهو المير حامد حسين يكذب بلاخجل ويدعي أن أهل السنة والجماعة يوثقونه ويعظمونه ويجعلونه من عظام العلماء. ما هذا التناقض بين علمائكم يا رافضة؟
والتناقض الآخر أن أحدهم يراه شيعيا والآخر يراه سنيا !!!
2-الأول كذب فزعم أن سبب التضعيف لأبان بن أبي عياش هو تشيعه .
الثاني كذب فزعم أنه من الثقات عندنا.
هذه هي الوثيقة وقد لونت الشاهد:
وللرد على هذين الدعيين الكاذبين نضع أقوال علماء الجرح والتعديل في هذا الراوي:
أحمد بن حنبل: أبان كذاب.
شعبة بن الحجاج:"لأن يزني الرجل خير من أن يروي عن أبان".
علي بن المديني:"كان ضعيفا"
وكيع بن الجراح:"منكر الحديث"
قال يحيى بن القطان : متروك
سفيان الثوري:كَانَ أَبَانُ نَسِيًّا لِلْحَدِيثِ.
أبو داود: "لا يكتب حديثه"
الفلاس:"متروك الحديث"
السعدي:"ساقط"
يحيى بن معين:"متروك الحديث"
ابن سعد: بصري متروك الحديث
النسائي:"متروك الحديث"
أبو عوانة: ما أستحل أن أروي عنه.
أبو حاتم الرازي:"متروك الحديث"
أبو زرعة الرازي:ترك حديثه
الفسوي:ذكره في "باب من يرغب عن الرواية عنهم"
الحاكم:"منكر الحديث تركه شعبة وأبو عوانة ويحيى وعبد الرحمن".
الدارقطني:"متروك الحديث"
ابن عدي:عامة ما يرويه لا يتابع عليه, وهو بين الأمر في الضعف, وأرجو أنه لا يتعمد الكذب, إلا أنه يشبه عليه ويغلط, وهو إلى الضعف أقرب منه إلى الصدق.
قال الساجي: "كان رجلا صالحا سخيا فيه غفلة يهم في الحديث ويخطئ فيه"
يَزِيدُ بْنُ زُرَيْعٍ: تَرَكْتُ أَبَانَ .
الذهبي: هالك.
هذه هي أقوال علماء الجرح والتعديل الذين زعم عالم الرافضة أنهم يوثقونه ،فهل يضحك على نفسه ؟ أم علينا؟
وأيضا كما ترون فلم يضعف لأنه شيعي كما زعم الآخر دون خجل .
لله المشتكى من كذب علماء الرافضة الذي يتخذونه دينا !!!!