الخميس، 23 يونيو 2016
ألفاظ بذيئة لعلي بن أبي طالب رضي الله عنه (حاشاه) من كتب الرافضة (وثائق)
لا يُفهم من الموضوع اننا نطعن في سيدنا و حبيبنا و امامنا
علي بن ابي طالب انما هذا من طعن الروافض فيه و وجب فضح هؤلاء الروافض فيما
قالوه في اسيادنا ال البيت عليهم السلام حشرنا الله معهم و نحن ننزهه من
هذه الافتراءات و البذاءات
المصدر
دين الرافضة دين متجدد 1- وثيقة
إنَّ
الحَمْدَ لله، نَحْمَدُه، ونستعينُه، ونستغفرُهُ، ونعوذُ به مِن
شُرُورِ أنفُسِنَا، وَمِنْ سيئاتِ أعْمَالِنا، مَنْ يَهْدِه الله فَلا
مُضِلَّ لَهُ، ومن يُضْلِلْ، فَلا هَادِي لَهُ.
وأَشْهَدُ أنْ لا إلَهَ إلا اللهُ وَحْدَهُ لا شَرِيكَ لَهُ، وأشهدُ أنَّ مُحَمَّدًا عبْدُه ورَسُولُه.
{ يَاأَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ حَقَّ تُقَاتِهِ وَلا تَمُوتُنَّ إِلا وَأَنْتُمْ مُسْلِمُونَ } [آل عمران: 102] .
{ يَاأَيُّهَا النَّاسُ اتَّقُوا رَبَّكُمُ الَّذِي خَلَقَكُمْ مِنْ نَفْسٍ وَاحِدَةٍ وَخَلَقَ مِنْهَا زَوْجَهَا وَبَثَّ مِنْهُمَا رِجَالا كَثِيرًا وَنِسَاءً وَاتَّقُوا اللَّهَ الَّذِي تَسَاءَلُونَ بِهِ وَالأرْحَامَ إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلَيْكُمْ رَقِيبًا } [النساء: 1] .
{ يَاأَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَقُولُوا قَوْلا سَدِيدًا * يُصْلِحْ لَكُمْ أَعْمَالَكُمْ وَيَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ وَمَنْ يُطِعِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ فَقَدْ فَازَ فَوْزًا عَظِيمًا } [الأحزاب: 70، 71].
أما بعد:
ذكر أحد علماء السلف أنه دخل الكوفة فوجدهم مجمعين على تقديم أبي بكر وعمر على علي رضي الله عن الجميع ثم ما لبث أن عاد فوجدهم انقلبوا وقدموا عليا على أبي بكر وعمر ،فهذا حالهم تغير بين عشية وضحاها ،والأمثلة كثيرة ،واليوم مع شهادة أخرى من عالم رافضي .
عندنا أحد صناديد علماء الرافضة وهو علي بن إبراهيم القمي صاحب التفسير الذي يعتقد بتحريف القرآن الكريم بشهادة علمائهم ،وصفه النجاشي بأنه صحيح المذهب وهذه العبارة لا نحتاج عناء لفهما ،فهي شهادة قوية في حق الرجل.
قال النجاشي : «علي بن إبراهيم، ابو الحسن القمي، ثقة في الحديث، ثبت معتمد صحيح المذهب سمع فأكثر وصنف كتباً» رجال النجاشي ص 260، الرقم 680 ، لكن يطل علينا عالم رافضي آخر متأخر من القرن السابع الهجري ،وهو ابن العَتائقي، ليقول بأن كثيرا مما يعتقده القمي -الذي وصفه النجاشي بأنه صحيح المذهب -مخالف لما اجتمعت عليه الامامية في عصر هذا المتأخر.
وأَشْهَدُ أنْ لا إلَهَ إلا اللهُ وَحْدَهُ لا شَرِيكَ لَهُ، وأشهدُ أنَّ مُحَمَّدًا عبْدُه ورَسُولُه.
{ يَاأَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ حَقَّ تُقَاتِهِ وَلا تَمُوتُنَّ إِلا وَأَنْتُمْ مُسْلِمُونَ } [آل عمران: 102] .
{ يَاأَيُّهَا النَّاسُ اتَّقُوا رَبَّكُمُ الَّذِي خَلَقَكُمْ مِنْ نَفْسٍ وَاحِدَةٍ وَخَلَقَ مِنْهَا زَوْجَهَا وَبَثَّ مِنْهُمَا رِجَالا كَثِيرًا وَنِسَاءً وَاتَّقُوا اللَّهَ الَّذِي تَسَاءَلُونَ بِهِ وَالأرْحَامَ إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلَيْكُمْ رَقِيبًا } [النساء: 1] .
{ يَاأَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَقُولُوا قَوْلا سَدِيدًا * يُصْلِحْ لَكُمْ أَعْمَالَكُمْ وَيَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ وَمَنْ يُطِعِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ فَقَدْ فَازَ فَوْزًا عَظِيمًا } [الأحزاب: 70، 71].
أما بعد:
ذكر أحد علماء السلف أنه دخل الكوفة فوجدهم مجمعين على تقديم أبي بكر وعمر على علي رضي الله عن الجميع ثم ما لبث أن عاد فوجدهم انقلبوا وقدموا عليا على أبي بكر وعمر ،فهذا حالهم تغير بين عشية وضحاها ،والأمثلة كثيرة ،واليوم مع شهادة أخرى من عالم رافضي .
عندنا أحد صناديد علماء الرافضة وهو علي بن إبراهيم القمي صاحب التفسير الذي يعتقد بتحريف القرآن الكريم بشهادة علمائهم ،وصفه النجاشي بأنه صحيح المذهب وهذه العبارة لا نحتاج عناء لفهما ،فهي شهادة قوية في حق الرجل.
قال النجاشي : «علي بن إبراهيم، ابو الحسن القمي، ثقة في الحديث، ثبت معتمد صحيح المذهب سمع فأكثر وصنف كتباً» رجال النجاشي ص 260، الرقم 680 ، لكن يطل علينا عالم رافضي آخر متأخر من القرن السابع الهجري ،وهو ابن العَتائقي، ليقول بأن كثيرا مما يعتقده القمي -الذي وصفه النجاشي بأنه صحيح المذهب -مخالف لما اجتمعت عليه الامامية في عصر هذا المتأخر.
الثلاثاء، 21 يونيو 2016
دين متجدد2:من يعتقد بالرجعة كافر ،انقلبت فأصبح من لا يعتقد بالرجعة هو الكافر !!!وثيقة
إنَّ
الحَمْدَ لله، نَحْمَدُه، ونستعينُه، ونستغفرُهُ، ونعوذُ به مِن
شُرُورِ أنفُسِنَا، وَمِنْ سيئاتِ أعْمَالِنا، مَنْ يَهْدِه الله
فَلا مُضِلَّ لَهُ، ومن يُضْلِلْ، فَلا هَادِي لَهُ.
وأَشْهَدُ أنْ لا إلَهَ إلا اللهُ وَحْدَهُ لا شَرِيكَ لَهُ، وأشهدُ أنَّ مُحَمَّدًا عبْدُه ورَسُولُه.
{ يَاأَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ حَقَّ تُقَاتِهِ وَلا تَمُوتُنَّ إِلا وَأَنْتُمْ مُسْلِمُونَ } [آل عمران: 102] .
{ يَاأَيُّهَا النَّاسُ اتَّقُوا رَبَّكُمُ الَّذِي خَلَقَكُمْ مِنْ نَفْسٍ وَاحِدَةٍ وَخَلَقَ مِنْهَا زَوْجَهَا وَبَثَّ مِنْهُمَا رِجَالا كَثِيرًا وَنِسَاءً وَاتَّقُوا اللَّهَ الَّذِي تَسَاءَلُونَ بِهِ وَالأرْحَامَ إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلَيْكُمْ رَقِيبًا } [النساء: 1] .
{ يَاأَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَقُولُوا قَوْلا سَدِيدًا * يُصْلِحْ لَكُمْ أَعْمَالَكُمْ وَيَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ وَمَنْ يُطِعِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ فَقَدْ فَازَ فَوْزًا عَظِيمًا } [الأحزاب: 70، 71].
أما بعد:
فتتميما لما بدأناه من أن دين الرافضة متجدد ،فما كان يعتبر كفرا في الماضي أصبح من ضروريات المذهب حاليا ،كما تجده هنا ، فهذه شهادة أخرى من
علامتهم الممقاني حيث قال :"منها مسألة الرجعة فإن جماعة من الشيعة كانوا يعدونها من التناسخ المجمع على بطلانه وكانوا يرمون من من يقول بها بالكفر وينسبونه إلى القول بالتناسخ ولذا كان الأئمة عليهم السلام لا يظهرون تلك المسألة الا لخواص أصحابهم يظهر ذلك لمن تتبع الآثار وتردد في مجامع الأخبار مع أنها الآن من ضروريات مذهب الشيعة ومنكرها خارج عن حوزة الإيمان ". صحيفة الابرار ج1 ص186
وأَشْهَدُ أنْ لا إلَهَ إلا اللهُ وَحْدَهُ لا شَرِيكَ لَهُ، وأشهدُ أنَّ مُحَمَّدًا عبْدُه ورَسُولُه.
{ يَاأَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ حَقَّ تُقَاتِهِ وَلا تَمُوتُنَّ إِلا وَأَنْتُمْ مُسْلِمُونَ } [آل عمران: 102] .
{ يَاأَيُّهَا النَّاسُ اتَّقُوا رَبَّكُمُ الَّذِي خَلَقَكُمْ مِنْ نَفْسٍ وَاحِدَةٍ وَخَلَقَ مِنْهَا زَوْجَهَا وَبَثَّ مِنْهُمَا رِجَالا كَثِيرًا وَنِسَاءً وَاتَّقُوا اللَّهَ الَّذِي تَسَاءَلُونَ بِهِ وَالأرْحَامَ إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلَيْكُمْ رَقِيبًا } [النساء: 1] .
{ يَاأَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَقُولُوا قَوْلا سَدِيدًا * يُصْلِحْ لَكُمْ أَعْمَالَكُمْ وَيَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ وَمَنْ يُطِعِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ فَقَدْ فَازَ فَوْزًا عَظِيمًا } [الأحزاب: 70، 71].
أما بعد:
فتتميما لما بدأناه من أن دين الرافضة متجدد ،فما كان يعتبر كفرا في الماضي أصبح من ضروريات المذهب حاليا ،كما تجده هنا ، فهذه شهادة أخرى من
علامتهم الممقاني حيث قال :"منها مسألة الرجعة فإن جماعة من الشيعة كانوا يعدونها من التناسخ المجمع على بطلانه وكانوا يرمون من من يقول بها بالكفر وينسبونه إلى القول بالتناسخ ولذا كان الأئمة عليهم السلام لا يظهرون تلك المسألة الا لخواص أصحابهم يظهر ذلك لمن تتبع الآثار وتردد في مجامع الأخبار مع أنها الآن من ضروريات مذهب الشيعة ومنكرها خارج عن حوزة الإيمان ". صحيفة الابرار ج1 ص186
الاثنين، 13 يونيو 2016
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)