الحمد لله رب العالمين، وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له وأشهد أن محمداً عبده ورسوله، اللهم صل على محمد وعلى آل محمد كما صليت على آل إبراهيم، وبارك على محمد وعلى آل محمد كما باركت على آل إبراهيم، إنك حميد مجيد.
أما بعد:
في هذا الموضوع ان شاء الله سيتضح لكم حجم التحريف والتلاعب الذي يقوم به علماء الاثني عشرية من اخفاء الحقائق والعقائد التي تخرجهم من دائرة الاسلام ،والأمثلة كثيرة جدا،ويوجد منها بالعشرات في هذا المنتدى المبارك ،لكنني خصصت هذا الموضوع للحديث عن أكبر عملية تزوير وتحريف وتتمثل في حذف باب بالكامل من أحد الكتب لأنها تتعرض للحديث عن " تحريف كتاب الله تعالى بالتفصيل"،ولاشك أن المؤلف ذكر معلومات خطيرة في الموضوع لذلك عمدت أيدي التزوير والتحريف الى حذف هذا الباب بالكامل ،وبما أن المجرم يترك آثار الجريمة خلفه،فقد نسيت أيدي الاجرام هذه اشارة المؤلف الى ذلك الباب في باب سابق.
الكتاب هو: الأنوار النعمانية لنعمة الله الجزائري.
الباب المحذوف هو :* نور في القرآن *.
هذه هي الوثيقة من الكتاب يذكر فيه الجزائري أن القرآن محرف وأنه سيتكلم على ذلك في باب "نور في القرآن ".
أما بعد:
في هذا الموضوع ان شاء الله سيتضح لكم حجم التحريف والتلاعب الذي يقوم به علماء الاثني عشرية من اخفاء الحقائق والعقائد التي تخرجهم من دائرة الاسلام ،والأمثلة كثيرة جدا،ويوجد منها بالعشرات في هذا المنتدى المبارك ،لكنني خصصت هذا الموضوع للحديث عن أكبر عملية تزوير وتحريف وتتمثل في حذف باب بالكامل من أحد الكتب لأنها تتعرض للحديث عن " تحريف كتاب الله تعالى بالتفصيل"،ولاشك أن المؤلف ذكر معلومات خطيرة في الموضوع لذلك عمدت أيدي التزوير والتحريف الى حذف هذا الباب بالكامل ،وبما أن المجرم يترك آثار الجريمة خلفه،فقد نسيت أيدي الاجرام هذه اشارة المؤلف الى ذلك الباب في باب سابق.
الكتاب هو: الأنوار النعمانية لنعمة الله الجزائري.
الباب المحذوف هو :* نور في القرآن *.
هذه هي الوثيقة من الكتاب يذكر فيه الجزائري أن القرآن محرف وأنه سيتكلم على ذلك في باب "نور في القرآن ".
وهذا تصوير لفهارس الكتاب بأجزائه الأربعة ،فلا وجود للباب المذكور " نور القرآن " الذي يتحدث عن تحريف كتاب الله تعالى. وهذا يطرح علامة استفهام على الكتب التي تقوم أيادي الإثني عشرية بنشرها ...
فهارس الجزء الأول والثاني والثالث:
فهارس الجزء الرابع:
فهارس الجزء الأول والثاني والثالث:
فهارس الجزء الرابع:
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق