إنَّ
الْحَمْدَ للهِ، نَحْمَدُهُ وَنَسْتَعِينُهُ وَنَسْتَغْفِرُهُ، وَنَعُوذُ
بِاللَّهِ مِنْ شُرُورِ أَنْفُسِنَا، وَمِنْ سَيِّئَاتِ أَعْمَالِنَا، مَنْ
يَهْدِهِ اللَّهُ فَلَا مُضِلَّ لَهُ، وَمَنْ يُضْلِلْ فَلَا هَادِيَ
لَهُ، وَأَشْهَدُ أَنْ لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ، وَحْدَهُ لَا شَرِيكَ
لَهُ، وَأَشْهَدُ أنَّ مُحَمَّدًا عَبْدُهُ وَرَسُولُهُ.
{يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللهَ حَقَّ تُقَاتِهِ وَلاَ تَمُوتُنَّ إِلاَّ وَأَنْتُم مُّسْلِمُونَ}. آل عمران: 102
{يَا أَيُّهَا النَّاسُ اتَّقُوا رَبَّكُمُ الَّذِي خَلَقَكُم مِّن نَّفْسٍ وَاحِدَةٍ وَخَلَقَ مِنْهَا زَوْجَهَا وَبَثَّ نْهُمَا رِجَالاً كَثِيرًا وَنِسَاءً وَاتَّقُوا اللهَ الَّذِي تَسَاءَلُونَ بِهِ وَالأرْحَامَ إِنَّ اللهَ كَانَ عَلَيْكُمْ رَقِيبًا}. النساء:1
{يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللهَ وَقُولُوا قَوْلاً سَدِيدًا ` يُصْلِحْ لَكُمْ أَعْمَالَكُمْ وَيَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ وَمَن يُطِعِ اللهَ وَرَسُولَهُ فَقَدْ فَازَ فَوْزًا عَظِيمًا}. الأحزاب: 70 - 71
أما بعد :
فهذا اعتراف واضح من الأيرواني بأن الكليني الناصبي يحط من كرامة الحسن رضي الله عنه.
وشهد شاهد من أهلها.
قال الأيرواني في دروس تمهيدية في القواعد الرجالية ص 230 :
إنَّ في الكتب الأربعة أحاديثُ قد لا يمكن التصديق بصدورها ، من قبيل ما ذكره في الكافي في كتاب الطلاق من أن أمير المؤمنين عليه السلام ارتقى المنبرَ وقال : لا تزوِّجوا ولدي الحسن عليه السلام فإنه مطلاقٌ.
إننا لا نرضى بتقديس كتاب الكافي بثمن باهض يَحُطُّ فيه من كرامة إمامنا الحسن عليه السلام .
الوثيقة :
{يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللهَ حَقَّ تُقَاتِهِ وَلاَ تَمُوتُنَّ إِلاَّ وَأَنْتُم مُّسْلِمُونَ}. آل عمران: 102
{يَا أَيُّهَا النَّاسُ اتَّقُوا رَبَّكُمُ الَّذِي خَلَقَكُم مِّن نَّفْسٍ وَاحِدَةٍ وَخَلَقَ مِنْهَا زَوْجَهَا وَبَثَّ نْهُمَا رِجَالاً كَثِيرًا وَنِسَاءً وَاتَّقُوا اللهَ الَّذِي تَسَاءَلُونَ بِهِ وَالأرْحَامَ إِنَّ اللهَ كَانَ عَلَيْكُمْ رَقِيبًا}. النساء:1
{يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللهَ وَقُولُوا قَوْلاً سَدِيدًا ` يُصْلِحْ لَكُمْ أَعْمَالَكُمْ وَيَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ وَمَن يُطِعِ اللهَ وَرَسُولَهُ فَقَدْ فَازَ فَوْزًا عَظِيمًا}. الأحزاب: 70 - 71
أما بعد :
فهذا اعتراف واضح من الأيرواني بأن الكليني الناصبي يحط من كرامة الحسن رضي الله عنه.
وشهد شاهد من أهلها.
قال الأيرواني في دروس تمهيدية في القواعد الرجالية ص 230 :
إنَّ في الكتب الأربعة أحاديثُ قد لا يمكن التصديق بصدورها ، من قبيل ما ذكره في الكافي في كتاب الطلاق من أن أمير المؤمنين عليه السلام ارتقى المنبرَ وقال : لا تزوِّجوا ولدي الحسن عليه السلام فإنه مطلاقٌ.
إننا لا نرضى بتقديس كتاب الكافي بثمن باهض يَحُطُّ فيه من كرامة إمامنا الحسن عليه السلام .
الوثيقة :
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق