العنوان : هؤلاء هم الشيعة يا دعاة التقريب
المؤلف : السيد مختار العصري
نبذة عن الكتاب
رابط التحميل : << اضغط هنا >>
المؤلف : السيد مختار العصري
نبذة عن الكتاب
مختصر أردت به بيان حقيقة طائفة الشيعة الاثنى عشرية التي انخدع بها بعض من لم يعرف حقيقتهم , حتى صار بعض المخدوعين- من الشباب وغيرهم- يهتف إعجابًا بهم سواء بحكومة إيران أو بما يسمى بحزب الله اللبناني الموالي لإيران وزعيمه حسن نصر الله( ) , بسبب التصريحات التي يدلون بها لينالوا إعجاب هؤلاء المخدوعين , وموالاتهم. وظنوا أن هؤلاء ستنصر بهم الأمة. وهيهات هيهات.
والخلاف بين أهل السنة والشيعة الإمامية خلافٌ في الأصول لا الفروع، خلافٌ في العقائد, وليس في المسائل الفقهية فقط, كما يظن البعض, لذلك لا يمكن التقارب بينهما إلا في أوهام الذين يجهلون ما يقوم عليه المذهب الشيعي الرافضي من تكفير من عداهم ولعن أكابر الأمَّة وخيرها ، فأهل السنة والرافضة أضداد لا يمكن اللقاء بينهما إلا إذا استطعنا أن نجمع بين الليل والنهار، والظلمات والنور.
ومن طالع كتب هؤلاء الشيعة ظهر له جليًا وجه التشيع القبيح الذي لا تنفعه عمليات التجميل والترقيع مهما أجريت له. وهم منذ تأسيس دينهم إلى يومنا الحاضر لم تتبدل نظرتهم العدائية تجاه من يخالفهم في الاعتقاد، وخير دليل على هذا ما دونوه في كتبهم ومنها كُتب آيتهم العظمى الخميني نفسه قائد الثورة وإمامهم الروحي.
والخلاف بين أهل السنة والشيعة الإمامية خلافٌ في الأصول لا الفروع، خلافٌ في العقائد, وليس في المسائل الفقهية فقط, كما يظن البعض, لذلك لا يمكن التقارب بينهما إلا في أوهام الذين يجهلون ما يقوم عليه المذهب الشيعي الرافضي من تكفير من عداهم ولعن أكابر الأمَّة وخيرها ، فأهل السنة والرافضة أضداد لا يمكن اللقاء بينهما إلا إذا استطعنا أن نجمع بين الليل والنهار، والظلمات والنور.
ومن طالع كتب هؤلاء الشيعة ظهر له جليًا وجه التشيع القبيح الذي لا تنفعه عمليات التجميل والترقيع مهما أجريت له. وهم منذ تأسيس دينهم إلى يومنا الحاضر لم تتبدل نظرتهم العدائية تجاه من يخالفهم في الاعتقاد، وخير دليل على هذا ما دونوه في كتبهم ومنها كُتب آيتهم العظمى الخميني نفسه قائد الثورة وإمامهم الروحي.
رابط التحميل : << اضغط هنا >>
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق