بسم الله الرحمن الرحيم:
والصلاة والسلام على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين.
أولا هذا الموضوع كنت طرحته في منتدى رافضي،وقد كان الموضوع دسما ،فلما رأيت فائدته ارتأيت أن اضع هنا.
المقدمة:
إن الحمد لله , نحمده ونستعينه ونستغفره , ونعوذ بالله من شرور أنفسنا , وسيئات أعمالنا , من يهده الله فلا مضل له , ومن يضلل الله فلا هادي له, وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له ؛ وأشهد أن محمدا عبده ورسوله أما بعد :
لما قتل الخليفة عثمان بن عفان -رضي الله عنه - اختلف الصحابة في أمر قتلته ، فطائفة طالبت الخليفة الجديد : علي بن أبي طالب-رضي الله عنه - بالإسراع في الاقتصاص من هؤلاء القتلة ،وطائفة ثانية طالبت عليا بالاقتصاص من القتلة و جعلته شرطا لمبايعته ، و طائفة ثالثة وافقت هؤلاء في ضرورة الاقتصاص من قتلة الخليفة الشهيد ، لكنها كانت ترى ضرورة تأخيره حتى تتهيأ الظروف لتنفيذه .وطائفة اعتزلت الفتنة.
فالطائفة الأولى مثّلها الصحابيان : طلحة بن عبيد الله ،و الزبير بن العوام -رضي الله عنهما - و كانا قد طلبا من علي أن يعينهما واليين ليجمعان له العساكر فلما لم يستجب لهما ، التحقا بمكة المكرمة و بها استنفرا الناس و جمعوهم للمطالبة بدم الخليفة الشهيد المقتول ظلما و عدوانا .
و الطائفة الثانية هي أهل الشام ،و في مقدمتها : معاوية بن أبي سفيان و عمرو بن العاص و النعمان بن بشير -رضي الله عنهم .
و أما الطائفة الثالثة فمثّلها الخليفة علي بن أبي طالب، و من معه كابن عباس ،و عمار بن ياسر ،و الحسن و الحسين -رضي الله عنهم - و بما أن عليا هو الخليفة فإنه أصر على موقفه في تأجيل القصاص ،و عزم على استخدام القوة تجاه من خالفه و لم يبايعه من الطائفتين السابقتين ،و أعلن لجنده أن قراره هذا هو مجرد اجتهاد شخصي و رأي رآه أنه يحقق الطاعة و وحدة الجماعة ، و لم يدع أن معه نصوصا سمعها من رسول الله - -عليه الصلاة و السلام.
فهذا التباين في وجهات النظر ،و الإصرار على المواقف هما اللذان جرا الطوائف الثلاث إلى الاقتتال .
مما أدى إلى ظهور طائفة رابعة اعتزلت الجميع و نأت بنفسها بعيدا عن القتال ،و عدتّه فتنة ،و دعت الناس إلى عدم المشاركة فيه .
وستعرفون من خلال هذا البحث الطويل والمفيد أن الأغلبية الساحقة من الصحابة رضوان الله عليهم اعتزلوا الفتنة،ولم يكونوا ليقاتلوا الى جنب قتلة عثمان الذي قتلوا خليفة المسلمين وهم في جيش الامام علي وهم قادته،ولم يكونوا ليقاتلوا علي رضي الله عنه وهو الخليفة ، وبعضهم حاول القيام بمحاولات للصلح بين الطائفتين العظيمتين من المسلمين.وقد حكم الامام علي على قتلى صفين من الفريقين بالجنة كما سيأتي بالسند الصحيح.
وقد اعتمدت في بحثي هذا على عشرات المصادر وسأضعها في مشاركة خاصة ان شاء الله.
وقد ارتأيت أن أجعل فهرسا للموضوع لتسهيل الدخول الى العنوان المطلوب كروابط:
البحث الأول:من الأكثر الصحابة الذين انغمسوا في الفتنة أم الذين اعتزلوها؟
مبحث مهم:طائفة علي وطائفة معاوية مؤمنتان مسلمتان محقتان
البحث الثاني:الأحاديث النبوية الواردة في اعتزال الفتنة
المبحث الثالث:هل موقف علي بن أبي طالب اجتهاد أم عهد من النبي صلى الله عليه وسلم؟ وندمه على القتال.
المبحث الرابع:الاعتزال الجماعي للصحابة الكبار البدريين،وأنه لم يشارك في الفتنة الا 4 فقط في موقعة الجمل و6 في موقعة الجمل وصفين معا
براءة علي رضي الله عنه من دم عثمان رضي الله عنه ولعنه لقتلته.
الامام علي رضي الله عنه يحكم على قتلى صفين من الفريقين بأنهم في الجنة
باب كره الحسن بن علي رضي الله عنهما للقتال بين الفئتين[الفتنة] منذ أول وهلة واختياره للصلح ومبايعته لمعاوية رضي الله عنه
أسماء الصحابة المعتزلين للفتنة ومواقفهم فيها:
1-الصحابي الجليل البدري سعد بن أبي وقاص رضي الله عنه وأرضاه بلا انقطاع
2-الصحابي البدري محمد بن مسلمة الأنصاري -رضي الله عنه ما دام الليل والنهار
3-الصحابي الجليل المحبوب حب رسول الله أسامة بن زيد رضي الله عنه وأرضاه
4-الصحابي البدري الجليل أبو أسيد مالك بن ربيعة الساعدي رضي الله عنه وأرضاه وجعل الجنة مثواه
5-الصحابي الجليل عبد الله بن سلام رضي الله عنه وأرضاه وجعل الجنة مثواه
6-الصحابي الجليل عبد الله بنُ قَيْسِ أبو موسى الأشعري رضي الله عنه وأرضاه
7-الصحابي الجليل عمران بن حصين رضي الله عنه وأرضاه وجعل الجنة مثواه
8-الصحابي عبد الله بن عمر بن الخطاب رضي الله عنهما الذي كان من أحرص الصحابة على الإتباع
9- الصحابي الجليل : أبو هريرة رضي الله عنه أمين حديث النبي صلى الله عليه وسلم
10-الصحابي الجليل عبد الله بن سعد بن أبي سرح رضي الله عنه
11-الصحابي الجليل صهيب الرومي رضي الله عنه وأرضاه النَّمِرِيُّ، الرُّوْمِيُّ، البَدْرِيُّ، المُهَاجِرِيُّ
12-الصحابي الجليل شَدَّادُ بنُ أَوْسِ بنِ ثَابِتِ بنِ المُنْذِرِ بنِ حَرَامٍ الأَنْصَارِيُّ ،ويقال :البدري رضي الله عنه وأرضاه
13-الصحابي الجليل البدري أبو أيوب خالد بن يزيد الأنصاري رضي الله عنه وهو الذي نزل عنده النبي صلى الله عليه وسلم في بيته لما قدم المدينة مهاجرا
14-الصحابي سَعِيْدُ بنُ العَاصِ رضي الله عنه
15-الصحابي الجليل أبو بكرة نفيع بن الحارث رضي الله عنه وجعل الجنة مثواه
16-الصحابي الجليل جرير بن عبد الله رضي الله عنه وأرضاه وجعل الجنة مثواه
17-الصحابي الجليل أبو مسعود عقبة بن عمرو الأنصاري البدري رضي الله عنه وأرضاه
18-الصحابي الجليل أهبان بن صيفي البصري رضي الله عنه وأرضاه
19-الصحابي الجليل سلمة بن الأكوع رضي الله عنه وأرضاه وجعل الجنة مثواه
20-الصحابي الجليل حنظلة بن الربيع رضوان الله عليه كاتب النبي صلى الله عليه وسلم
21-الصحابي الجليل أنس بن مالك رضي الله عنه خادم النبي صلى الله عليه وسلم
22-الصحابي الجليل الحكم بن عمرو الغفاري رضي الله عنه
نقطة مهمة أود ادراجها في هذا الموضوع:لم يكن مسموحا بأي رأي يخالف الحرب ويدعو الى حقن دماء المسلمين.
موقف أصحاب عبد الله بن مسعود رضي الله وغيرهم والقراء من القتال في صفين
ابطال قصة التحكيم بين أبي موسى الأشعري وعمرو بن العاص
المراجع المعتمدة
والصلاة والسلام على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين.
أولا هذا الموضوع كنت طرحته في منتدى رافضي،وقد كان الموضوع دسما ،فلما رأيت فائدته ارتأيت أن اضع هنا.
المقدمة:
إن الحمد لله , نحمده ونستعينه ونستغفره , ونعوذ بالله من شرور أنفسنا , وسيئات أعمالنا , من يهده الله فلا مضل له , ومن يضلل الله فلا هادي له, وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له ؛ وأشهد أن محمدا عبده ورسوله أما بعد :
لما قتل الخليفة عثمان بن عفان -رضي الله عنه - اختلف الصحابة في أمر قتلته ، فطائفة طالبت الخليفة الجديد : علي بن أبي طالب-رضي الله عنه - بالإسراع في الاقتصاص من هؤلاء القتلة ،وطائفة ثانية طالبت عليا بالاقتصاص من القتلة و جعلته شرطا لمبايعته ، و طائفة ثالثة وافقت هؤلاء في ضرورة الاقتصاص من قتلة الخليفة الشهيد ، لكنها كانت ترى ضرورة تأخيره حتى تتهيأ الظروف لتنفيذه .وطائفة اعتزلت الفتنة.
فالطائفة الأولى مثّلها الصحابيان : طلحة بن عبيد الله ،و الزبير بن العوام -رضي الله عنهما - و كانا قد طلبا من علي أن يعينهما واليين ليجمعان له العساكر فلما لم يستجب لهما ، التحقا بمكة المكرمة و بها استنفرا الناس و جمعوهم للمطالبة بدم الخليفة الشهيد المقتول ظلما و عدوانا .
و الطائفة الثانية هي أهل الشام ،و في مقدمتها : معاوية بن أبي سفيان و عمرو بن العاص و النعمان بن بشير -رضي الله عنهم .
و أما الطائفة الثالثة فمثّلها الخليفة علي بن أبي طالب، و من معه كابن عباس ،و عمار بن ياسر ،و الحسن و الحسين -رضي الله عنهم - و بما أن عليا هو الخليفة فإنه أصر على موقفه في تأجيل القصاص ،و عزم على استخدام القوة تجاه من خالفه و لم يبايعه من الطائفتين السابقتين ،و أعلن لجنده أن قراره هذا هو مجرد اجتهاد شخصي و رأي رآه أنه يحقق الطاعة و وحدة الجماعة ، و لم يدع أن معه نصوصا سمعها من رسول الله - -عليه الصلاة و السلام.
فهذا التباين في وجهات النظر ،و الإصرار على المواقف هما اللذان جرا الطوائف الثلاث إلى الاقتتال .
مما أدى إلى ظهور طائفة رابعة اعتزلت الجميع و نأت بنفسها بعيدا عن القتال ،و عدتّه فتنة ،و دعت الناس إلى عدم المشاركة فيه .
وستعرفون من خلال هذا البحث الطويل والمفيد أن الأغلبية الساحقة من الصحابة رضوان الله عليهم اعتزلوا الفتنة،ولم يكونوا ليقاتلوا الى جنب قتلة عثمان الذي قتلوا خليفة المسلمين وهم في جيش الامام علي وهم قادته،ولم يكونوا ليقاتلوا علي رضي الله عنه وهو الخليفة ، وبعضهم حاول القيام بمحاولات للصلح بين الطائفتين العظيمتين من المسلمين.وقد حكم الامام علي على قتلى صفين من الفريقين بالجنة كما سيأتي بالسند الصحيح.
وقد اعتمدت في بحثي هذا على عشرات المصادر وسأضعها في مشاركة خاصة ان شاء الله.
رواية أثرث في كثيرا:
قَالَ أَبُو العَالِيَةِ:"لَمَّا كَانَ زَمَانُ عَلِيٍّ وَمُعَاوِيَةَ، وَإِنِّي لَشَابٌّ، القِتَالُ أَحَبُّ إِلَيَّ مِنَ الطَّعَامِ الطَّيِّبِ، فَتَجَهَّزْتُ بِجَهَازٍ حَسَنٍ حَتَّى أَتَيْتُهُم، فَإِذَا صَفَّانِ مَا يُرَى طَرَفَاهُمَا، إِذَا كَبَّرَ هَؤُلاَءِ، كَبَّرَ هَؤُلاَءِ، وَإِذَا هَلَّلَ هَؤُلاَءِ، هَلَّلَ هَؤُلاَءِ، فَرَاجَعْتُ نَفْسِي، فَقُلْتُ: أَيُّ الفَرِيْقَيْنِ أُنَزِّلُهُ كَافِراً؟ وَمَنْ أَكْرَهَنِي عَلَى هَذَا؟ قَالَ: فَمَا أَمْسَيْتُ حَتَّى رَجَعْتُ، وَتَرَكْتُهُم. حلية الأولياء لأبي نعيم ج2ص219 وتاريخ دمشق لابن عساكر ج18ص182 وسير أعلام النبلاء 209/4. قال أبوالعالية : لما كان قتال علي ومعاوية كنت رجلا شابا فتهيأت ولبست سلاحي ثم أتيت القوم فإذا صفان لا يرى طرفاهما فتلوت هذه الآية:" ومن يقتل مؤمنا متعمدا فجزاؤه جهنم خالدا فيها" فرجعت وتركتهم .الحلية لأبي نعيم ج2 ص219 وتاريخ ابن عساكر ج 18ص182 أبو العالية هو الذي عرض القرآن الكريم كاملا أربعة مرات على الصحابي الجليل عمر بن الخطاب رضي الله عنه،وهو عمدة قراءة أهل المدينة:قراءة الامام نافع. عرفتم لماذا اعتزل الصحابة رضوان الله عليهم الفتنة؟أبو العالية أجابكم. |
وقد ارتأيت أن أجعل فهرسا للموضوع لتسهيل الدخول الى العنوان المطلوب كروابط:
البحث الأول:من الأكثر الصحابة الذين انغمسوا في الفتنة أم الذين اعتزلوها؟
مبحث مهم:طائفة علي وطائفة معاوية مؤمنتان مسلمتان محقتان
البحث الثاني:الأحاديث النبوية الواردة في اعتزال الفتنة
المبحث الثالث:هل موقف علي بن أبي طالب اجتهاد أم عهد من النبي صلى الله عليه وسلم؟ وندمه على القتال.
المبحث الرابع:الاعتزال الجماعي للصحابة الكبار البدريين،وأنه لم يشارك في الفتنة الا 4 فقط في موقعة الجمل و6 في موقعة الجمل وصفين معا
براءة علي رضي الله عنه من دم عثمان رضي الله عنه ولعنه لقتلته.
الامام علي رضي الله عنه يحكم على قتلى صفين من الفريقين بأنهم في الجنة
باب كره الحسن بن علي رضي الله عنهما للقتال بين الفئتين[الفتنة] منذ أول وهلة واختياره للصلح ومبايعته لمعاوية رضي الله عنه
أسماء الصحابة المعتزلين للفتنة ومواقفهم فيها:
1-الصحابي الجليل البدري سعد بن أبي وقاص رضي الله عنه وأرضاه بلا انقطاع
2-الصحابي البدري محمد بن مسلمة الأنصاري -رضي الله عنه ما دام الليل والنهار
3-الصحابي الجليل المحبوب حب رسول الله أسامة بن زيد رضي الله عنه وأرضاه
4-الصحابي البدري الجليل أبو أسيد مالك بن ربيعة الساعدي رضي الله عنه وأرضاه وجعل الجنة مثواه
5-الصحابي الجليل عبد الله بن سلام رضي الله عنه وأرضاه وجعل الجنة مثواه
6-الصحابي الجليل عبد الله بنُ قَيْسِ أبو موسى الأشعري رضي الله عنه وأرضاه
7-الصحابي الجليل عمران بن حصين رضي الله عنه وأرضاه وجعل الجنة مثواه
8-الصحابي عبد الله بن عمر بن الخطاب رضي الله عنهما الذي كان من أحرص الصحابة على الإتباع
9- الصحابي الجليل : أبو هريرة رضي الله عنه أمين حديث النبي صلى الله عليه وسلم
10-الصحابي الجليل عبد الله بن سعد بن أبي سرح رضي الله عنه
11-الصحابي الجليل صهيب الرومي رضي الله عنه وأرضاه النَّمِرِيُّ، الرُّوْمِيُّ، البَدْرِيُّ، المُهَاجِرِيُّ
12-الصحابي الجليل شَدَّادُ بنُ أَوْسِ بنِ ثَابِتِ بنِ المُنْذِرِ بنِ حَرَامٍ الأَنْصَارِيُّ ،ويقال :البدري رضي الله عنه وأرضاه
13-الصحابي الجليل البدري أبو أيوب خالد بن يزيد الأنصاري رضي الله عنه وهو الذي نزل عنده النبي صلى الله عليه وسلم في بيته لما قدم المدينة مهاجرا
14-الصحابي سَعِيْدُ بنُ العَاصِ رضي الله عنه
15-الصحابي الجليل أبو بكرة نفيع بن الحارث رضي الله عنه وجعل الجنة مثواه
16-الصحابي الجليل جرير بن عبد الله رضي الله عنه وأرضاه وجعل الجنة مثواه
17-الصحابي الجليل أبو مسعود عقبة بن عمرو الأنصاري البدري رضي الله عنه وأرضاه
18-الصحابي الجليل أهبان بن صيفي البصري رضي الله عنه وأرضاه
19-الصحابي الجليل سلمة بن الأكوع رضي الله عنه وأرضاه وجعل الجنة مثواه
20-الصحابي الجليل حنظلة بن الربيع رضوان الله عليه كاتب النبي صلى الله عليه وسلم
21-الصحابي الجليل أنس بن مالك رضي الله عنه خادم النبي صلى الله عليه وسلم
22-الصحابي الجليل الحكم بن عمرو الغفاري رضي الله عنه
نقطة مهمة أود ادراجها في هذا الموضوع:لم يكن مسموحا بأي رأي يخالف الحرب ويدعو الى حقن دماء المسلمين.
موقف أصحاب عبد الله بن مسعود رضي الله وغيرهم والقراء من القتال في صفين
ابطال قصة التحكيم بين أبي موسى الأشعري وعمرو بن العاص
المراجع المعتمدة
رجاء سيدي ان تعيد ضبط الموضوع الوصلات لا تعمل
ردحذفاخي اكريم عندك انقطاع في الروبط ارجوا التعديل
ردحذفمثل
موقف أصحاب عبد الله بن مسعود رضي الله وغيرهم والقراء من القتال في صفين
نقطة مهمة أود ادراجها في هذا الموضوع:لم يكن مسموحا بأي رأي يخالف الحرب ويدعو الى حقن دماء المسلمين.
ابطال قصة التحكيم بين أبي موسى الأشعري وعمرو بن العاص
فعلا يوجد انقطاع في الروابط
ردحذف