2393 - " نهى عن الجداد بالليل والحصاد بالليل. قال جعفر بن محمد: أراه من أجل المساكين ". الصواب أنه مرسل.
645 - " اقرءوا المعوذات في دبر كل صلاة ".
1025 - " كل سلامى من الناس عليه صدقة كل يوم تطلع فيه الشمس: يعدل بين الاثنين صدقة ويعين الرجل على دابته فيحمله عليها أو يرفع عليها متاعه صدقة والكلمة الطيبة صدقة وكل خطوة يخطوها إلى الصلاة صدقة ويميط الأذى عن الطريق صدقة ".
1087 - " النوم أخو الموت ولا ينام أهل الجنة ".
روي من حديث جابر وعبد الله بن أبي أوفى.
1 - أما حديث جابر فيرويه عنه محمد بن المنكدر، وله عنه طريقان:
الأولى: عن سفيان الثوري عنه به، وقد اختلفوا عليه، فرواه عنه هكذا مسندا
جماعة، ورواه آخرون عنه مرسلا.
ب - وأما المرسل فرواته خمسة أيضا:
الأول: عبد الله بن المبارك...
الثاني والثالث: قطبة بن العلاء، وعبيد الله بن موسى...
الرابع والخامس: الأشجعي ومخلد بن يزيد ...
قلتُ : تابعهُم جَرِيرٌ بْنُ عَبْدِ الْحَمِيدِ ، وَوَكِيعٌ بْنُ الْجَرَّاحِ و مُحَمَّدُ بْنُ يُوسُفَ الفريابي و قَبِيصَةُ و نعيم بن حماد.
246 - " أحصوا لي كل من تلفظ بالإسلام ".
أخرجه مسلم (1 / 91) وأبو عوانة (1 / 102) وابن ماجه (2 / 492) وأحمد (5 / 384) والمحاملي في " الأمالي " (1 / 71 / 2) من طرق كثيرة عن أبي معاوية عن الأعمش عن شقيق عن حذيفة قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: فذكره. وزاد: " قال: قلنا: يا رسول الله أتخاف علينا؟ ونحن ما بين الستمائة إلى السبعمائة. فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: إنكم لا تدرون لعلكم أن تبتلوا، قال: فابتلينا حتى جعل الرجل منا ما يصلي إلا سرا ".واللفظ لابن ماجه. وتابعه سفيان، فقال أبو بكر الشافعي في " الفوائد " (8 / 91 / 2) حدثني إسحاق (يعني الحربي) أنبأنا أبو حذيفة أنبأنا سفيان عن الأعمش به. إلا أنه قال: " ونحن ألف وخمسمائة؟ ". وهو وهم من أبي حذيفة واسمه موسى بن مسعود النهدي وهو صدوق سيىء الحفظ، وسائر رواته ثقات.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق